المحقق: أحمد شمس الدين

نظم الشيخ البشار كتاب ترغيب المريد السالك في الفقه المالكي في أبواب الفقه كافة من الطهارة الى الفرائض، وقد قرظه العلماء ومدحوا فيه الجميع بين الدقة والسهولة. وهو كتاب أقرب الى الاختصار يثبت التعريفات ولا يتوسع في الأدلة التقلية من الآيات والأحاديث، بل يركز على بيان معنى الأبيات وحل عباراتها

من علماء القرن الرابع اعتمد الإيجاز في بيان ما صح من قراءات  (8)  أئمة (الثامن يعقوب) مع رواتهم الذين قد يبلغون أربعة. وهو قرب التراجم وجمع الأصول وهذب الفروع وذكر المختلف فيه دون المتفق عليه إلا لحاجة. وقد وضع المحقق أبيات الشاطبية الشواهد في الهامش

سعيد صالح زعيمة ،الدكتور

المحقق: أحمد شمس الدين

هذا الكتاب ثاني أصح كتب الحديث النبوي بعد صحيح أستاذه البخاري. وهو من الجوامع التي ذكرت 54 كتابا من العقيدة والفقه تحتها أبواب حوت الأحاديث النبوية البالغة 3033 حديثا. وجاءت تلك الأحاديث مرقمة ترقيم الشيخ محمد فؤاد عبد الباقي رحمه الله، وهي بالتالي مطابقة للمعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي الشريف. وقد جاءت هذه الطبعة في مجلد واحد في 1200 صفحة دون حذف شيء من الكتاب ولا اختصار كلماته

كتاب يبحث في تراجم الأولياء والزهاد والعباد والصالحين، وكان قد ابتدأ من الصحابة الكرام، مبتدئا فيهم بالعشرة المبشرين ثم زهاد الصحابة، ثم أهل الصفة ثم التابعين وتابعهيم، ثم من يليهم إلى عصره، ولكنه لم يعتمد ذكر أعلام مرتبين على درجات الفضل ولا على المواليد ولا على الوفيات ولا على البلدان مما يشكل صعوبة في البحث على علم من الأعلام . ولكننا تداركنا ذلك بإعداد فهارس عامة في آخر الكتاب ومن بينها فهرس التراجم مما يسهل طريقة البحث بشكل كبير